يمكن إعتبارها قائدة الموجة الجديدة رفقة نعيمة بقال ولمياء البقالي ومونية السعيدي وفاطمة الزهراء حسينات·· وكلهن تشكلن دعامة المنتخب الوطني·
هي غزالة التيكواندو المغربي في شخص البطلة الواعدة غزلان التودالي التي شرفت عندما أحرزت مقعدا أوليا بمناسبة البطولة القارية (دورة ليبيا 2007)·
فكيف تجسد محطة التأهيل والمشاركة، والبحث على التألق؟
- البودالي: لقد كانت سعادتي كبيرة عندما تمكنت من الفوز بمقعد مشاركة في البؤرة الأولمبية التي تعتبر في نفس الوقت قمة عالمية وهذا شرف للفتات المغربية والتايكواندو الوطني والرياضة المغربية ككل، التأهيل في حد ذاته ولو أنه لم يأت بسهولة شكل من خلال مراحله صعوبات بسبب حضور قوي للبطلات القاريات اللائي قطعن أشواطا كبيرة في مجال التباري على مستوى رياضة التايكواندو، ويبقى الحضور في هذا المحفل الغني بالنجوم هو المحطة المقبلة التي نستعد لها بكل جدية وتفاني مدعمين من طرف الأطر الساهرة على إعدادنا إنطلاقا من النادي ومرورا بالتربصات مع الفريق الوطني، وكذا بمساهمة الجامعة الملكية المغربية للتايكواندو التي لا تدخر جهدا لإعداد الجو الملائم الذي يساعدنا على دخول المنافسة بمعنويات جد عالية··
أتمنى أن تكون دورة بيكين 2008 فاتحة عهد التألق الأولمبي لنلتحق بركب الرياضات الأخرى التي كسبت رهان الفوز بإحدى الميداليات<·
غزلان البودالي·· ألقاب لها طعمها
بطلة كأس سفير كوريا الخامسة·
وهي البطولة التي تجمع أقوى أبطال الساعة على الصعيد الوطني وتتخذ لإنتقاء المنتخب الوطني المغربي لتمثيل التايكواندو الوطني في المحافل الدولية·
ذهبية بطولة الأبطال:
وهي البطولة التي لها أهميتها الكامنة في كونها تجمع بين الأبطال المغاربة الذين سجلوا أسماءهم في سجل المشاركات والتألق وطنيا ثم دوليا·